بناءً على ما ورد إلينا من أحد الضحايا، فقد تعرض للنصب من مجموعة تدعي أنها تعمل باسم “مكتب الوليد بن طلال للإنسانية”. حيث يقومون بصرف مئات الآلاف من الريالات عبر عقود وهمية ومزورة، بهدف تحصيل مبالغ مالية من الضحايا تحت حجة تأمين البنك أو رسوم أخرى.
نود التنبيه إلى ضرورة الحذر من هذه الأساليب والاحتيالات. مكتب الوليد بن طلال لا يتواصل مع الأفراد بهذه الطريقة ولا يصرف هذه المبالغ بهذه السهولة.
