تقول الضحية: دفعت 800 دولار لشخص ادعى أنه يوفر منحًا دراسية كاملة، ووعدني بتحقيق حلمي الدراسي. أرسل لي قبولًا جامعيًا، وبقلبي المملوء بالأمل، بدأت إجراءات الفيزا. لكن الصدمة الكبرى جاءت عندما أخبرتني السفارة أن القبول مزور. خسرت أموالي ورسوم الفيزا، ولكن الأشد ألمًا كان الخديعة التي دمرت ثقتي.
لا تثقوا بأي شخص يقدم وعودًا براقة دون أدلة واضحة. تحققوا دائمًا من صحة الوثائق عبر الجهات الرسمية، ولا تدفعوا أي مبالغ قبل التأكد. شاركوا هذا التحذير، فربما تنقذون حلمًا من الضياع.”